Títulos en Novela negra

"كانت الإضاءة ضعيفة بينما هناك ابتسامة غير مفهومة تظهر على وجهه ينظر دائمًا أمامه وأصوات الموسيقى المشتعلة تعطي للمشهد مذاق آخر لا يُعر صوت البرق الصادر من الخارج والعاصفة الجوية التي كانت تسيطر في تلك الليلة اهتمامًا أصبح لا يشعر بشئ وبرغم شدة البرودة إلا كان هناك قطرات عرق متناهية الصغر على جبينه مع الابتسامة الغير مفهومة التي ترتسم على وجهه وتوحي لمن يراه انطباع إنه أصيب بالجنون..فالسرّ كل السرّ معه...مع حارس المقابر"

هل يقتصر الانتقام على الأحياء فقط أم أن الفرصة قائمة لاسترداد حقوقك والانتقام ممن ظلموك حتى وأنت جثة تحت التراب!

Amores imposibles, vicios privados y un crimen que alterará la vida de todos en la Barcelona de los años sesenta. Barcelona, finales de 1969. El marqués de Soto, don Julio Urquízar, es hallado muerto y con signos de violencia. Lo que se esconde tras este trágico suceso empezó a fraguarse a principios de ese mismo año.

مجموعة من الفتيات الصغيرات يختفين في ظروف غامضة فتنقلب المدينة رأسًا على عقب ليجد حارس جهنم "أمير الوكيل" نفسه في حرب من أجل العثور عليهن ومعرفة من الخاطف..

كما شاهدنا في الجزء الأول من هذه الجريمة المعقدة فقد وصل "أمير الوكيل" إلى العاصمة منذ يومين لقضاء إجازةٍ قصيرة بين أهله وأصدقاءه لكنه وجد نفسه متورطًا بإرادته الحرة في قلب عمليةٍ بوليسية معقدة أطلق عليها مكتب البحث الجنائي "عملية رأس الهدهد"

"هكذا قتل زارا" رواية قاتلٍ متيم بكتاب "هكذا تكلم زرادشت" وبالفن والموسيقى لذلك فهو يُعيد رسم اللوحات الدموية باستخدام البشر !

ما يزال "أمير الوكيل" في مدينة الظلام وما تزال ذكرياته السيئة تلاحقه على الرَّغم من هروبه المتكرر منها لذا يقرر أخذ إجازة قصيرة لعدّة أيام خاصةً بعد جريمة "سم البوتيولزم" التي لم يستيقظ منها بعد.

È gennaio e Antonio Mariani è ancora in congedo per malattia a causa dell'incidente di novembre quando ha rischiato di morire travolto dall'esondazione del torrente Cerusa. Trascina le giornate nell'apatia, sente e patisce la freddezza della moglie Francesca, evita anche di girare per la città che ha sempre amato. Accetta quindi, con un senso di liberazione, la richiesta di sua madre Emma di andare a Nizza Monferrato per parlare con Giuditta, la figlia di Noemi, deceduta nell'inverno.

Un niño abusado que busca venganza. Un matón que pertenece a una organización mafiosa pide permiso para matar a un artista plástico que abuso de él y de su novia cuando eran chicos. El pedido le es denegado. Lo cual disparara una trama en contrapunto con lo que desea y lo que puede hacer. El matón lee cómics antiguos se Bátman. Se sumerge en ese mundo oscuro y se representa la realidad mediada por la estética del cómic. Con una voz narrativa experimental, corrida de eje del normal devenir narrativo de la literatura actual, el autor nos arrastra a un universo sórdido y malevolente.

هل سألت نفسك يوما إن كنت تعيش حياتين مزدوجتين !! الحقيقة التي لا مفرَّ منها أنَّ الكثير منا يعيش كذلك ولكن ماذا ستفعل إن كانت حياتك الأخرى تملئها الإثاره والمتعة..والدماء !!

Welche Abgründe lauern hinter der Fassade eines Menschen? Dieser Frage muss sich die Mannheimer Hauptkommissarin Jelene Bahl stellen, als sie die Ermittlungen im Mordfall an einer zweifachen Mutter in die Vergangenheit führen. Am selben Tatort wurde fünf Jahre zuvor eine traumatisierte und schwer verletzte Frau aufgefunden, die sich tagelang in der Hand von brutalen Entführern befand – doch der Fall wurde nie aufgeklärt.

تعمل "رحمة" في مجال حقوق الإنسان وترى أنَّ المجرمين لا يستحقون أدنى أنواع الشفقة وكما عشنا معها أفكارها المجنونة في الجزء الأول من هذه الرواية وركضنا خلف شغفها ودفاعها عن العدالة سنكمل الرحلة في هذا الجزء لكن بشكلٍ مغاير.

"تلخص الواقعة فيما جاء بالتقرير الطبي الصادر من مشرحة مستشفى الإسكندرية الدولي، عن وصول جثة المجني عليه مصابًا بثلاث جروح نافذة في الظهر أودت بحياة المجني عليه، وذلك إثر طعنات سكين متوسط الحجم حاد النصل، كما تبين وجود أثر لضربة عنيفة على الرأس.

مغامرةٌ معقّدة ومثيرة بطلتها الجميلة "مادلين" والتي يتآمر أقاربها عليها ويضعون خطةً لقتلها والتخلّص منها طمعًا في الحصول على ثروتها الطائلة!

يقع "مريون" الفتى الغني في حبّ بائعة الزهور "البستانية الحسناء" فلجمالها سلطةٌ ليس لها مثيل ولحضورها سحرٌ طاغي لا يمكن مقاومته..

مرَّ بعض الوقت في صمت بينما كنا نتبادل نظرات مع المارة أمام أكشاك بيع الكتب القديمة .. تتببادل أيديهم أغلفة الكتب المرصوفة على موائد خشبية أمام الأكشاك بينما يدخل أحدهم في فصال مع بائع يتبادل معه الحوار وهو على يقين أنه لن يشتري..لكنّه بائع الكتب المحنَّك الذي يستطيع إقناعك بمعرفته ما هو الأفضل لك وللجميع !!

كان "ريينا" قد وصل إلى هذه القرية التائهة في الأرجنتين قبل ثلاثة أشهر بحثًا عن ناشطين اختفيا وطمعًا في سبقٍ صحفي لكنّه لم يحتمل هدوء القرية ومللها وجوّها الخانق، ثلاثة أشهر وهو قابعٌ في هذه القرية بلا مشاغل كثيرة باستثناء التصوير وتدريس ورشة أدبية غريبة.

على الرَّغم من الصّورة المرسومة في مخيلتنا لمنظومة ضباط الأمن يأتي الضابط "وليد" ليكسر هذه الصورة النمطية بأسلوبه الهاديء وشخصيته المرحة وحبه الشديد ل"مها" والتزامه بأخلاقيات ولكنّه في النهاية يرتطم بأرض الواقع وبالحقيقة التي يجب أن يكون عليها دومًا...

Nella lussureggiante campagna del Lake District, un giovane viene ritrovato morto nella sua autofficina. Tutto farebbe pensare a un suicidio. Ma non è della stessa opinione l’ispettore Meredith, che si troverà coinvolto in un’intrigante indagine sullo sfondo dei suggestivi paesaggi della Cumbria. Pubblicata per la prima volta negli anni Trenta, un’indagine travolgente e ricca di colpi di scena firmata da John Bude, nella quale immergersi pagina dopo pagina, seguendo le orme dell’ispettore Meredith nel mistero più oscuro del Lake District.

Nella sala di lettura del British Museum il professor Julius Arnell esala l’ultimo respiro. Sembrerebbe la classica morte per cause naturali. Ma quando dei confetti avvelenati vengono ritrovati nelle sue tasche, all’ispettore Shelley e al suo improbabile compagno di indagini non resterà che usare tutto il loro fiuto per scoprire l’identità del pericoloso omicida.