Títulos en Narrativa literaria

رواية صدرت طبعتها الأولى في العام 1983 ، في دمشق ، تجري أحداثها في النصف الأول من خمسنيات القرن العشرين ، في منطقة البطيحة السورية المحاذية لبحيرة طبريا

Dos jóvenes se encuentran y se enamoran a primera vista. Él es un estudiante de Filosofía que impresiona profundamente a la chica por su elaborado discurso intelectual; parece el hombre perfecto. Se trasladan a un pequeño apartamento, y en los días, semanas y meses posteriores no ven a nadie más. Pero empiezan a surgir sentimientos de malestar en la pareja. Pequeños signos, pequeñas rarezas que sugieren que las cosas podrían no ser como parecen…

إنّه يرقص التانجو في أفغانستان !! بين معاقل الجنود وبلحيةٍ طويلة...ليس مشهدًا لحلمٍ كابوسيّ ولكنّه "سليم" الفتى الذي نشأ لوالدٍ شيوعي متحرِّر يحبّ الجمال والفن ثمَّ يتحول فجأةً إلى إسلامي متشدِّد يكفّر من هم حوله، تتأزَّم الأمور بين والد سليم ووالدته فتهجرهم الأخيرة وتسافر إلى فرنسا بينما يحمله الوالد مهاجرًا غلى افغانستان للجهاد في سبيل الله.

هذه الرواية تحمل رسالة عالمية لا تتقيد بمكان أو بثقافة أو بديانات ومعتقدات معينة وكُتِبَتْ بطريقةٍ غير تقليدية. فهي عبارة عن حوار ثري بالمواقف والحكايات والأفكار والرؤى يدور بين شخصيتين (امرأة وفتاة)، هو في الحقيقة بين عالمين وجيلين وتجربتين، ومع ذلك فنحن لا نستطيع غير أن نتابع قراءتها حتى آخر سطر؛ مُتشوقين لمعرفة مُجْمَل القصة بأحداثها وتفاصيلها المثيرة.

بين الحبّ والحرب حكاياتٌ كثيرة ربّما لا تتسع لها روايةٌ واحدة لكن هنا يبدو بأنّ َالكلمات قد أصبحت بحرًا وابتلعت جميع الحكايات والأحداث التي واكبت الثورة السورية..

روايةٌ مبنيةٌ على أحداث واقعية وبشخوص حقيقية، هذا ما أصرَّ الكاتب على إيصاله لنا عن طريق عددٍ من الشخصيات؛ كمال الذي يفقد حبيبته على يد الجماعات المسلّحة فيقرّر الانضمام للطرف الآخر، وعبد الرحمن الذي يفشل في دراسته وفي حياته الاجتماعية ويتنقل ما بين حياة اللهو والتديّن ويقرّر حمل السلاح لغايةٍ غريبة، وخليل الإعلامي الذي يرفض السفر ويفضّل البقاء والسعي لكشف الحقيقة، وغيرهم الكثير..

رحلةٌ عجيبة مع شخصياتٍ أثرت في العالم لعربي والإنسانية أجمع يقوم بها الطفل وسيم ونصحبه بها في تفاصيل ومغامراتٍ مثيرة يبدأها مع الكاتب الأجمل "جبران خليل جبران" ليتعلم منه معاني العطاء ويحاوره حوار العقل والقلب ويعرف منه السرّ وراء شهرة إصداراته وترجمتها للكثير من اللغات، ثم بعد ذلك يصطحبه الكاتب الغنيّ عن التعريف "أنيس منصور" في رحلةٍ أخرى يحدّثه فيها عن الوطن والتضحية من أجله ويكشف له حقيقة لعنة الفراعنة !!

كما أخبرتني العرافة..رواية المفاجآت الكثيرة فيا ترى ما هو السرّ الذي باحت به عين العرافة فرسم طريق الكلمات هنا وجعل أبطال هذه الرواية يعيشون قصةً فريدةً من نوعها...قصةٌ لا تشبه القصص العادية

باريس لا تعرف الحب هي رواية الوجع والحزن والاكتئاب..هي صورةٌ طبق الأصل عن الأجواء الملوّثة في عصرنا والتي لا نملك سوى الاستمتاع بها إلى آخر رمق...

"إلى بائع المخدّرات الذي سخرتُ منه قبل خمس سنوات عندما أقسمَ أنَ تجارة المخدّرات أصدق من تجارة الحب والجسد وأقل ضررًا من تجارة الكلمات الدينية والسياسية وكلمات العشق.. أهدي لكَ هذه الرواية وأعتذر عن جهلي وسخريتي وقتها..."

زّعتُ على ثلاثة أصدقاء لا يعرفون بعضهم أحرف اسمك.. و احتفظتُ بالشدّة أشدُّ بها ما استطعت من فرحتي بلقائك..

وعند ذلك تدخل معترك الحياة وتخوض العديد من التجارب إلى أن تلتقي ب"عبّاس" وتقع في غرامه وتبدأ بتجرّع مبادئه واعتناقها، فهل ستدور أمينة وترجع إلى نقطة البداية لتُصبح صورةً عن نساءٍ كرهتهن أبدًا، أم أنّها ستتمرَّد مرةً أخرى فتكون النهاية نهايتها هي؟

حكاياتٌ كثيرة تتشعَّب من القصّة الرئيسية فنجد أنفسنا نغرق في روعة تفاصيل الحبّ والصداقة والوطنية ونهرب من أولئك الذين تسكنهم الغيرة ويتغلغل الحقد في قلوبهم ويُظهرون عكس باطنهم فهل سينتصر الحبُّ أخيرًا؟ أم أنَّ قسوة الصحراء ستتغلَّب على جمالها وتدمره؟

إنّي سميتها مريم..حكايةُ احمد والوجع الذي يسكن قلبه ورسائله التي لا تنتهي إلى مريم فهل هي حقيقة أم وهمٌ صنعه عقل عاشق ؟! ربّما...لكن ما نعرفه تمامًا بأنَّ هذه الرواية ستنقلك بسطوة الأنثى إلى ديسمبر حيث قطرات المطر تعزف سيمفونية الخلود، ستغرقكَ بأشعارٍ لم تسمعها من قبل وتغلّفُ قلبك بالكثير من الموسيقى...

اثنتا عشرة خطوة بينك وبين الهاوية، إمّا أن تجتازها أو تسقط ...كان هذا هو الخيار الوحيد أمام صلاح، بل كان خيار الجميع.

Tre giorni dura il ritorno a Trieste di Alma, che dalla città è fuggita per rifarsi una vita lontano, e ora è tornata per raccogliere l’imprevista eredità di suo padre. Un uomo senza radici che odiava il culto del passato e i suoi lasciti, un padre pieno di fascino ma sfuggente, che andava e veniva al di là del confine, senza che si potesse sapere che lavoro facesse là nell’isola, all’ombra del maresciallo Tito "occhi di vipera". A Trieste Alma ritrova una mappa dimenticata della sua vita.

Una mañana, tras despertar, un hombre se lleva las manos a la cabeza y se da cuenta que ésta ha desaparecido. Angustiado y perplejo, comienza a buscarla por toda la ciudad.

Virginia Woolf’s most famous "stream of consciousness" novel, Mrs. Dalloway, records the events of one June day in 1923 - the day on which Clarissa Dalloway is hosting a party in her London home. Mrs. Dalloway continues to fascinate and challenge, hinting at homosexuality, mental illness, racial prejudice, infidelity, and unrequited love. It presents a perfect picture of London between the wars, in an England where the class system is still firmly entrenched while carrying throughout an undercurrent of rage at the resulting inequalities.

A young bride shuts herself up in a bedroom on her wedding day, refusing to get married. In this moving and humorous look at contemporary Israel and the chaotic ups and downs of love everywhere, her family gathers outside the locked door, not knowing what to do. The harder they try to reach the defiant woman, the more the despairing groom is convinced her refusal should be respected. But what, exactly, ought to be respected? Is this merely a case of cold feet? A feminist statement? A mourning ritual for a lost sister?

The fiction and reportage included in The Last Carousel, one of the final collections published during Nelson Algren’s lifetime, was written on ships and in ports of call around the world, and includes accounts of brothels in Vietnam and Mexico, stories of the boxing ring, and reminiscences of Algren’s beloved Chicago White Sox, among other subjects. In this collection, not just Algren’s intensity but his diversity are revealed and celebrated.

Seventeen-year-old Georgia has a secret - one that is isolating her from everyone she loves. She is desperate to tell her best friend, but Sophia is ignoring her, and she doesn’t know why. Before she can find out, Sophia is left fighting for her life after a hit-and-run, with Georgia a traumatized witness. As a school psychologist, Georgia’s mother Anya should be used to dealing with scared adolescents. However, it’s very different when the girl who needs help is your own child.