Novedades

تبدأ أحداث هذه الرواية الغريبة بخروج مروان من المصحة النفسية، ومروان هذا شاب غني بهي الطلعة خرج إلى العالم بعد أن قضى بعض الوقت في مصحة نفسية على إثر وفاة أخته نادين لكنّه لم يكن كما دخلها فقد ملأت قلبه رغبة الانتقام !

هناك بعض الروايات عندما تبدأ بقراءتها ستجد فيها حميميةً من نوعٍ غريب..تشعر وكأنّها حدثت معكَ أو مع أحد أصدقائك..أنها تشبهك بشكلٍ أو بآخر، من هذه الأعمال رواية "حين يلتقيان" الفائزة بالمركز الأول في مسابقة عصير الكتب والتي ستجد فيها إضافةً لما سبق فكرة مختلفة وطريقة سرد لم تعتد عليها من قبل ..

Esa mañana, cuando Nubia despierta, se da cuenta de que su memoria le ha vuelto a jugar una mala pasada: sus recuerdos recientes han desaparecido. Ya había sufrido un bloqueo antes, en su adolescencia; ahora es igual y a la vez distinto: no reconoce a la persona con quien está viviendo ni sabe cómo ha llegado ella misma a ser quien es. En cuanto se le presenta la oportunidad, decide escapar e ir a buscar su pasado para recomponer las piezas que se han perdido.

هل تعلم بأنَّك إذا كسرت قدمك مثلًا فإنّه وحسب قانون الكارما هناك رسالة معينة يُرسلها لكَ الكون وهي أنّك قد تكون بحاجة إلى أن تتباطأ أو أن تكون أكثر حذرًا مع جسدك في الأوقات القادمة أو ربّما تكون هذه الرسالة كعقاب على فعلٍ معّن أو أذىً قد تسببت فيه لشخصٍ آخر!

تأخذك هذه الرواية في رحلة مع رجل مفرط الحساسية ذي واقع مرير، تحكي عن ماضيه وحاضره قصصًا، حوارات متفرقة، تتطرق إلى مختلف المواضيع، عن أرواح تتخبط بين الحياة والموت.

على الرغم من حجمها الصغير إلّا أنَّ هذه الرواية القصيرة التي تنطلق من فكرة الصواب والخطأ تحتاج أكثر من قراءة واحدة..

تحكي الرواية قصّة امرأة يأكلها الملل، حياتها ذائبة في اللا شيء، حياة روتينية من اللاأهمية؛ فهي تبحث طوال النص عن جدوى حياتها، لماذا تقرر أن تأتي لهذا العالم؟ وكيف يمكنها الاستمرار؟

إنّها مادةٌ ملائكية، عذبة وصانعها يستحقّ نوبل على هديته للبشرية بل يستحقّ الجنة فلقد منح البشرية القدرة على الاستمرار، هذا ما يشعر به "شاهر" والمخدِّر الجديد يتسلل إلى دمه، لم يقتنع بمخاطره يومًا بل هو يعتبره وقود الحياة إلا أنّه سقط ذات مرة طريح الموت داخل مستفى حكومي نتيجة جرعةٍ زائدة، أصدر الأطباء قرارهم بأنَّ المريض قد مات موتًا سريريًا ولا فائدة من وجود الأجهزة وسط دموع الموجودين وحسراتهم وفي لحظةٍ معجزة استيقظ المدمن.

الجزء الأول من سلسلة روايات "روكامبول" لمؤلفها بونسون دو ترايل، وهي رواية "الإرث الخفي"، التي تتحدث عن الصداقة وكيف أنها دُفنت في تربة المادة والطمع الرخيص، حيث وثق الأمير "أرمن دي كركاز" بصديقه الذي ظنه خليلاً مخلصاً وهو "فيليبون"، لكنه خيب ظنه فيه وقتله وفوق هذا تزوج من امرأته ونهب جميع أملاك ولدها واستولى عليها، ومن ثم ألقى الولد في اليمّ كي تكون جميع الأموال والأملاك لقمةً سائغةً له ولولده، لكن الخادم المخلص والوفي "بستيان" استطاع أن يَكت.

"تموت البيوت إذا هلك قاطنوها...وكذلك القلوب"

"هشام الرايس" صحفي ناجح يعمل في واحدة من الصحف المحلية التي تصدر في مدينة سكيكدة الجزائرية، يمرُّ هشام خلال طفولته ومراهقته بأحداث مؤلمة تعلق في ذاكرته ولم يحاول هو نسيانها قطّ بل على العكس يعمل على استحضارها طوال الوقت حتى أصابته تلك الحالة الغريبة فبدأ بمزج الواقع بالخيال والخلط بين الأحداث التي تصير خلال يومه مع تلك التي تسكن ذاكرته مثل موت والده بعد أن دمر سمعة العائلة وانتحار أصدقاءه الغامض والغريب وتلك القصّة التي غطّاها في أول حياته الصحفية ولا تزال تسكنه بل لا تفارقه ابدًا..قصّة "العاشق السفاح"!

لا شيء أكثر رهبة من مواجهة أغراض رجلٍ مات...هكذا يفتتح "بول أوستر" قصّة عائلته فقد كان والده "سام أوستر" رجلًا غامضًا تكتنفه الأسرار ويُحيط نفسه بأسوارَ كثيرة.

هل تؤثر عملية زراعة القلب على عواطفنا وشخصيتنا؟ هل القلب هو مسكن الرّوح أم أنه مجرَّد مضخة دم؟ ما حدث لبطل قصتنا يُثبت بأنّه الرّوح والعقل معًا! فبعد أن تمَّ إجراء عملية نقل قلب كامل للبطل أصبح يحمل ذاكرةً مشاعر غريبة؛ بل لقد أصبح يفكّر بطريقةٍ مختلفة يتواصل من خلالها مع أناسَ عاشوا مع صاحب

Umberto e Angela si incontrano. Lui alla soglia della pensione, alcolista, cresciuto al CEP – esperimento di aggregato popolare affacciato sulla laguna di Venezia – e lei poco più che ventenne, appena uscita dal carcere della Giudecca, proveniente da una rispettata famiglia ottusamente cattolica, la cui infanzia è stata scandita dalle ossessioni di un padre bigotto. Quando si incontrano per la prima volta, Umberto è il serio, scorbutico e apprezzato macellaio di un supermercato di Mestre che porta sulle spalle il peso di una terribile tragedia accaduta vent’anni prima.

Theo Fester é um inteligente e poderoso magnata do Vale do Silício, empresário mundialmente conhecido e pai de três filhos orgulhosos, frios e bem-sucedidos – mas sua história inicial foi dramática. Filho de um sobrevivente do Holocausto, ele começou a empreender para sobreviver à dor de seu pai, à pobreza e ao bullying na infância, tornando-se especialista em se reinventar.

Questo romanzo è la storia dell’amore, lancinante e assoluto, di una figlia, Marie, nata da uno stupro, per la madre, Eugénie detta Génie, che, ripudiata dalla famiglia e respinta dalla comunità dopo che ha generato una bastarda, si è murata nel silenzio e nella lontananza. Una madre che sa dirle soltanto: «Non starmi sempre tra i piedi», che raramente la abbraccia; una che tutti, in paese, bollano come matta e sfruttano facendola lavorare nei campi e nelle fattorie in cambio di un po’ di frutta, di un pezzo di carne.

Um casal foi de férias para o Rio de Janeiro, numa viagem que prometia ser inesquecível. Depois de dias encantadores, banhados pelo sol e pelo espírito leve e sempre em festa carioca, aproveitam uma das últimas noites para irem jantar fora. Quando terminam a refeição, satisfeitos e apaixonados, decidem ir a pé para o hotel, mas não se recordam se o caminho mais perto é pela esquerda ou pela direita. Como é que a vida pode mudar tanto, apenas assim, por uma escolha irrisória?